رغم استكمال بنائه وتجهيزه بمعدات طبية حديثة، لا يزال مستشفى الأمراض العقلية بالقنيطرة مغلقًا منذ سنوات، دون أي توضيحات رسمية حول أسباب هذا التوقف غير المفهوم.
هذا الوضع يثير العديد من التساؤلات المشروعة:
لماذا لم يُفتح هذا المرفق الصحي الحيوي في وجه المواطنين رغم جاهزيته؟
من يتحمل مسؤولية تعطيل خدمات مؤسسة صحية من المفترض أن تخفف الضغط على مستشفيات الجهة؟
وهل هناك إرادة حقيقية لإعادة تشغيل هذا المشروع أم أن مصيره النسيان؟
في ظل تنامي الحاجة إلى خدمات الطب النفسي والعقلي، يبقى فتح هذا المستشفى ضرورة ملحة وواجبًا مؤجلًا في حق ساكنة القنيطرة والجهة.ونوحيها مع العلم كان المستشفي في بنائه علي مستوي عالمي مع العلم انا الازهجز كلها في المستوي العالي وقام السيد المندوب بعيد من الرسائل للوزارة