Close Menu
  • الرئيسية
  • وطني
    • أنشطة ملكية
  • جهات
  • خارج الحدود
  • سياسة
  • اقتصاد
  • يقين tv
  • رياضة
  • كتاب الرأي
    • كتاب وآراء
  • صفحات يقين 24
    • مجتمع
    • حوادث
    • صحة
    • ثقافة و فن

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

اختيارات المحرر

منصة “ELOGHA-SUP”.. خطوة جديدة نحو رقمنة تعلم اللغات في الجامعات المغربية

2025-11-30

أغرب نزاع عقاري في الدار البيضاء.. أرض مخصّصة للحديقة تتحول إلى ملكية خاصة

2025-11-30

الدكتور مصطفى الخلفي يؤطّر محاضرة بالعيون حول تطوّر القضية الوطنية بعد قرار مجلس الأمن 2797

2025-11-30
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإثنين, 1 ديسمبر , 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
يقين 24 الاخبارييقين 24 الاخباري
إشترك الآن
  • الرئيسية
  • وطني
    • أنشطة ملكية
  • جهات
  • خارج الحدود
  • سياسة
  • اقتصاد
  • يقين tv
  • رياضة
  • كتاب الرأي
    • كتاب وآراء
  • صفحات يقين 24
    • مجتمع
    • حوادث
    • صحة
    • ثقافة و فن
يقين 24 الاخبارييقين 24 الاخباري
أنت الآن تتصفح:Accueil » عيد المهاجر… بين الإحتفاء الموسمي وإنتظارات الجالية
مجتمع

عيد المهاجر… بين الإحتفاء الموسمي وإنتظارات الجالية

محمد عطيفمحمد عطيف2025-08-08لا توجد تعليقات3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

أحمد زعيم

في العاشر من غشت من كل عام، تشهد مختلف المدن المغربية فعاليات اليوم الوطني للمهاجر، في ما يُقدم على أنه إحتفاء بالجالية المغربية بالخارج وإبراز لمكانتها في التنمية الاقتصادية والإجتماعية. تتنوع الأنشطة بين حفلات وندوات وتكريمات رمزية، وأيام طبية وثقافية وترفيهية، يُفترض أنها تعزز جسور التواصل بين مغاربة العالم ووطنهم، مع إسهام محدود في تحريك الدورة الاقتصادية المحلية.

لكن، رغم هذا الطابع الإيجابي المعلن، تتصاعد أصوات مهاجرين ترى أن هذه التظاهرات لا تعكس أولوياتهم الحقيقية ولا تعالج الإكراهات التي يواجهونها، بل تكتفي بالجانب الإحتفالي والصور التذكارية. ويعكس تراجع إقبال عدد منهم على زيارة المغرب فتورا في العلاقة، بفعل أزمات اقتصادية، وارتفاع تكاليف السفر، وغلاء المعيشة، إضافة إلى شعور متزايد بأن المهاجر يعامل كمصدر للعملة الصعبة أكثر من كونه مواطنا له كامل الحقوق.

وتتكرر على أرض الواقع صعوبات إدارية وقانونية تشمل الإستثمار، وتملك العقار أو بيعه، والحصول على خدمات أساسية، فضلا عن شكايات بالنصب والإحتيال في مجالات كالعقار والبناء، وتعقيد المساطر رغم الشعارات المرفوعة حول التبسيط والرقمنة. ويبرز مثال توقف عقود البيع والشراء بالفقيه بن صالح، بسبب عدم تمكين العدول والموثقين من الإبراء الضريبي، كدليل على إستمرار العراقيل الميدانية.

هذه الأوضاع تدفع المهاجرين إلى طرح أسئلة مشروعة: ما مآل التوصيات المعلنة كل سنة؟ كم مشروعا تم دعمه؟ وكم مستثمرا تمت مواكبته؟ وهل تشمل الملتقيات جميع الفئات، بما في ذلك البسطاء، أم أنها تقتصر على وجوه ناجحة مرتبطة بعلاقات شخصية لإعطاء انطباع بالنجاح؟ كما تُثار تساؤلات حول طرق صرف الميزانيات العمومية، ومعايير إختيار المكرمين، وسط مؤشرات على تغييب فئات واسعة من الحرفيين والعمال والتجار.

وتذهب بعض الأوساط الجمعوية والإعلامية أبعد من ذلك، متسائلة ما إذا كانت هذه الملتقيات تُستغل أحيانا لأغراض سياسية أو للتقرب من أصحاب القرار والنفوذ، في سياق حسابات محلية ضيقة، وهو ما يستدعي شفافية أكبر، خاصة حين يتعلق الأمر ببرامج تُمول من المال العام وتُنظم باسم الجالية.

وعلى المستوى التنموي، يبرز سؤال جوهري: هل يمكن ضمان إستثمار فلاحي أو صناعي أو تجاري مستدام دون موارد مائية كافية؟ وهل فُتح نقاش جدي داخل هذه الملتقيات والندوات حول أزمة الإجهاد المائي وإستنزاف الفرشات الجوفية وأثرها على الإستثمار؟ فقد أفلس عدد من المهاجرين المستثمرين في القطاع الفلاحي نتيجة غياب معطيات دقيقة حول موارد الماء، والبنيات التحتية الضرورية.. من أجل الإستثمار ،ما يكشف عن قصور في التخطيط والتوجيه المؤسساتي.

وتزداد هذه التساؤلات حدة إذا ما استحضرت مضامين الخطاب الملكي السامي لسنة 2022، الذي أشار فيه جلالة الملك محمد السادس إلى شكايات أفراد الجالية من العراقيل وعدم المواكبة، وأكد ضرورة توفير الظروف والمؤسسات الكفيلة بتمكينهم من تقديم الأفضل لخدمة الوطن. ورغم وضوح هذا التوجيه، تشير المؤشرات الميدانية إلى أن كثيرا من الممارسات البيروقراطية والعقليات القديمة ما زالت على حالها، وأن ثقافة الإصغاء تظل محدودة، في فعاليات موسمية تعيد إنتاج نفسها كل عام.

ولكي يكتسب عيد المهاجر معنى حقيقيا، لا بد أن يتحول من مناسبة احتفالية إلى منصة دائمة لتقييم السياسات، والإستماع لإنشغالات الجالية، وإتخاذ قرارات عملية قابلة للقياس. فمغاربة العالم ينتظرون اعترافا حقيقيا بمكانتهم، ليس عبر التكريمات ، بل من خلال تبسيط المساطر، ورفع العراقيل، وتحقيق العدالة في التعامل، وإشراكهم في قضايا وطنهم كشركاء فاعلين، لا كزائرين موسميين و مصدر للعملة الصعبة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
السابقنور الدين الحراق يفضح استغلال مرفق عمومي بالقنيطرة ويتهم مسؤولًا بـ”المراهقة السياسية
التالي بني ملال – أولاد إسماعيل فوق فوهة الغضب: موسم للتبوريدة على أنقاض أراضٍ مُفوّتة
محمد عطيف

المقالات ذات الصلة

بطولة على الطريق… سائح بريطاني يمنع سيارة من السقوط في منحدر خطير بأزيلال

2025-11-22

“سيريلاك” في قلب العاصفة… تركيبة محلاة للرضع في إفريقيا وأخرى صحية لأوروبا تكشف ازدواجية خطيرة

2025-11-22

الحكومة تصادق على مشروع قانون جديد لتنظيم مهنة العدول

2025-11-20
اترك تعليقاً إلغاء الرد

Demo
الأخيرة

مستشار من الأصالة والمعاصرة يشيد بالبرلمانية مديحة خيير “نموذج المرأة النظيفة والوفية لقضايا الجهة”

2025-10-26

بني ملال.. ملف الرخص الفردية يراوح مكانه ولجنة التفتيش تضع الداخلية أمام اختبار الثقة

2025-10-14

بني ملال خنيفرة بين الطموح والغموض.. فهل ترى سياحتها النور أم تبقى مجرد وعود؟

2025-10-16

توقيف صفقة دراسة الفساد في القطاع الصحي بسبب شبهة تضارب مصالح بين “أكديطال” ومكتب استشاري دولي

2025-10-16
أخبار خاصة
وطني 2025-11-30

منصة “ELOGHA-SUP”.. خطوة جديدة نحو رقمنة تعلم اللغات في الجامعات المغربية

يقين 24/ حليمة صومعي في محطة أكاديمية وازنة احتضنتها مدينة الداخلة، أعلنت وزارة التعليم العالي…

أغرب نزاع عقاري في الدار البيضاء.. أرض مخصّصة للحديقة تتحول إلى ملكية خاصة

2025-11-30

الدكتور مصطفى الخلفي يؤطّر محاضرة بالعيون حول تطوّر القضية الوطنية بعد قرار مجلس الأمن 2797

2025-11-30
الأكثر قراءة
8.9
وطني 2021-01-15

السماعات الذكية.. أذنك أصبحت تملك حاسوبا! اشتري الآن

85
وطني 2021-01-14

هل تُفكر في السفر مع أطفالك؟ اجعلها تجربة مميزة

72
وطني 2021-01-14

خطة طوارئ لاستدعاء الجيش وخسائر منتظرة بالمليارات..

Demo

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
اختيارات المحرر

منصة “ELOGHA-SUP”.. خطوة جديدة نحو رقمنة تعلم اللغات في الجامعات المغربية

2025-11-30

أغرب نزاع عقاري في الدار البيضاء.. أرض مخصّصة للحديقة تتحول إلى ملكية خاصة

2025-11-30

الدكتور مصطفى الخلفي يؤطّر محاضرة بالعيون حول تطوّر القضية الوطنية بعد قرار مجلس الأمن 2797

2025-11-30
© 2025 جميع الحقوق محفوظة لصالح موقع يقين24©
  • تواصل معنا
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • أعلن معنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter