هدد اتحاديون، بمقاضاة كل من يصر أن ابتسام لشكر، التي تترافع عن الحريات الفردية وعن «السحاقيات والمثليين»، ومست بالمعتقدات الدينية، هي نجلة، الكاتب الأول إدريس لشكر.
وخاض اتحاديون في مواقع التواصل الاجتماعي، معارك كثيرة، تنفي انتساب ابتسام، إلى الكاتب الأول للاتحاد الاشتراكي، ومنهم من نشر أسماء وصور أولاده الأربعة، ومع ذلك ظل البعض يردد أن ابتسام ابنة لشكر لتشابه الأسماء.