Close Menu
  • الرئيسية
  • وطني
    • أنشطة ملكية
  • جهات
  • خارج الحدود
  • سياسة
  • اقتصاد
  • يقين tv
  • رياضة
  • كتاب الرأي
    • كتاب وآراء
  • صفحات يقين 24
    • مجتمع
    • حوادث
    • صحة
    • ثقافة و فن

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

اختيارات المحرر

منصة “ELOGHA-SUP”.. خطوة جديدة نحو رقمنة تعلم اللغات في الجامعات المغربية

2025-11-30

أغرب نزاع عقاري في الدار البيضاء.. أرض مخصّصة للحديقة تتحول إلى ملكية خاصة

2025-11-30

الدكتور مصطفى الخلفي يؤطّر محاضرة بالعيون حول تطوّر القضية الوطنية بعد قرار مجلس الأمن 2797

2025-11-30
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإثنين, 1 ديسمبر , 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
يقين 24 الاخبارييقين 24 الاخباري
إشترك الآن
  • الرئيسية
  • وطني
    • أنشطة ملكية
  • جهات
  • خارج الحدود
  • سياسة
  • اقتصاد
  • يقين tv
  • رياضة
  • كتاب الرأي
    • كتاب وآراء
  • صفحات يقين 24
    • مجتمع
    • حوادث
    • صحة
    • ثقافة و فن
يقين 24 الاخبارييقين 24 الاخباري
أنت الآن تتصفح:Accueil » المحكمة الدستورية تُسقِط صلاحيات استثنائية لوزير العدل والنيابة العامة في قانون المسطرة المدنية
مجتمع

المحكمة الدستورية تُسقِط صلاحيات استثنائية لوزير العدل والنيابة العامة في قانون المسطرة المدنية

محمد عطيفمحمد عطيف2025-08-06لا توجد تعليقات3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

✍️ يقين24

في قرار يُعدّ سابقة في تاريخ العدالة بالمغرب، وجهت المحكمة الدستورية صفعة قوية لمشروع قانون المسطرة المدنية الجديد، بعد أن قضت بعدم دستورية عدد من المواد التي كانت تمنح صلاحيات استثنائية لوزير العدل والنيابة العامة، وتفتح المجال لخرق مبادئ أساسية من بينها الأمن القضائي، واستقلال السلطة القضائية، وحقوق الدفاع، وشفافية التبليغ.

القرار، الصادر تحت رقم 255/25 م.د، جاء جواباً على إحالة من رئيس مجلس النواب، راشيد الطالبي العلمي، للتحقق من مدى تطابق مقتضيات مشروع القانون مع أحكام الدستور.

ضرب لمبدأ الأمن القضائي

أولى الضربات وجهتها المحكمة للمادة 17 من القانون، التي كانت تتيح للنيابة العامة صلاحية استثنائية لطلب بطلان أي مقرر قضائي حائز لقوة الشيء المقضي به إذا خالف النظام العام، دون تحديد دقيق للحالات التي تسمح بذلك. واعتبرت المحكمة أن هذا الغموض يمنح سلطة تقديرية واسعة وغير مبررة للنيابة العامة، في تجاوز خطير لمبدأ الأمن القضائي ولقاعدة حجية الأحكام النهائية.

تبليغ مبني على “الشك” و”التخمين”

في صفعة أخرى، أسقطت المحكمة الدستورية المقطع الأخير من الفقرة الرابعة للمادة 84، التي كانت تسمح بتسليم الاستدعاءات القضائية إلى أي شخص “يبدو” أنه قريب أو ساكن مع المعني بالتبليغ، دون يقين أو تحقق قانوني. واعتبرت المحكمة أن هذه الصيغة تفتح الباب للخرق الجسيم لحقوق الدفاع وتنسف قواعد التبليغ القضائي المعمول بها.

المحكمة تُفرمِل تغول وزير العدل

ومن أبرز النقاط التي أثارت الجدل، المواد 408 و410، التي كانت تمنح لوزير العدل إمكانية الطعن في مقررات قضائية بحجة “تجاوز القضاة لاختصاصاتهم” أو “التشكك المشروع”. المحكمة الدستورية أوقفت هذا الامتياز، معتبرة أن الوزير عضو في السلطة التنفيذية، ولا يجوز له التدخل في عمل السلطة القضائية المستقلة بموجب الدستور.

وأكدت أن طلبات من هذا النوع يجب أن تظل حصراً بيد الوكيل العام للملك لدى محكمة النقض، بصفته رئيساً للنيابة العامة ومن صميم الجسم القضائي، وذلك صوناً لمبدأ فصل السلط.

جلسات عن بعد بدون ضمانات واضحة

كما أبطلت المحكمة الفقرة الأخيرة من المادة 90 التي كانت تجيز عقد جلسات عن بعد دون تأطير قانوني دقيق أو تحديد للضمانات الكافية، معتبرة أن ذلك يمس بمبادئ المحاكمة العادلة.

غياب تعليل القرارات… ضرب لحقوق الدفاع

وأوقفت المحكمة أيضا العمل بالفقرتين الأخيرتين من المادتين 107 و364، اللتين كانتا تمنعان الأطراف في الدعوى من التعقيب على ملاحظات المفوض الملكي، رغم إمكانية حصولهم على نسخة منها. ووصفت المحكمة هذا الوضع بأنه يضرب تكافؤ وسائل الدفاع ويمس بحقوق المتقاضين.

أخطاء إحالة وتناقضات تشريعية

القرار الدستوري أماط اللثام عن عدد من الأخطاء في الإحالة بين المواد، كما في المادة 288، التي تحيل خطأً على مادة لا علاقة لها بالوصايا، في خرق لمبدأ وضوح القاعدة القانونية. كما انتقدت المحكمة الفقرة الثانية من المادة 339 التي لا تلزم المحكمة بتعليل قرارها عند قبول طلب التجريح، وهو ما يُفقد الأطراف حقهم في الفهم والمساءلة.

نظام معلوماتي بقبضة الحكومة؟

أخطر ما تضمنه قرار المحكمة هو إسقاط المادتين 624 و628، اللتين منحتا السلطة الحكومية المكلفة بالعدل الحق في تدبير النظام المعلوماتي الخاص بتوزيع القضايا وتعيين القضاة، وهو ما اعتبرته المحكمة تدخلاً مباشراً في صميم استقلالية السلطة القضائية، التي من المفروض أن تتولى لوحدها الإشراف على هذا النظام الحساس.

بهذا القرار، تكون المحكمة الدستورية قد أعادت ترتيب موازين السلطة في قلب المنظومة القضائية، رافعة “الكارت الأحمر” في وجه محاولات تركيز النفوذ بيد السلطة التنفيذية، ومؤكدة أن لا أحد فوق الدستور، وأن استقلال القضاء ليس شعاراً بل ضمانة أساسية لدولة القانون

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
السابقالحسيمة.. دوار أغزار إمزيرن يستعد لانطلاق موسم جني اللوز وسط إنتاج وفير هذا العام
التالي خنيفرة… الفريق في مهب رياح الافتحاص واللاعبون يطالبون بمستحقاتهم
محمد عطيف

المقالات ذات الصلة

بطولة على الطريق… سائح بريطاني يمنع سيارة من السقوط في منحدر خطير بأزيلال

2025-11-22

“سيريلاك” في قلب العاصفة… تركيبة محلاة للرضع في إفريقيا وأخرى صحية لأوروبا تكشف ازدواجية خطيرة

2025-11-22

الحكومة تصادق على مشروع قانون جديد لتنظيم مهنة العدول

2025-11-20
اترك تعليقاً إلغاء الرد

Demo
الأخيرة

مستشار من الأصالة والمعاصرة يشيد بالبرلمانية مديحة خيير “نموذج المرأة النظيفة والوفية لقضايا الجهة”

2025-10-26

بني ملال.. ملف الرخص الفردية يراوح مكانه ولجنة التفتيش تضع الداخلية أمام اختبار الثقة

2025-10-14

بني ملال خنيفرة بين الطموح والغموض.. فهل ترى سياحتها النور أم تبقى مجرد وعود؟

2025-10-16

توقيف صفقة دراسة الفساد في القطاع الصحي بسبب شبهة تضارب مصالح بين “أكديطال” ومكتب استشاري دولي

2025-10-16
أخبار خاصة
وطني 2025-11-30

منصة “ELOGHA-SUP”.. خطوة جديدة نحو رقمنة تعلم اللغات في الجامعات المغربية

يقين 24/ حليمة صومعي في محطة أكاديمية وازنة احتضنتها مدينة الداخلة، أعلنت وزارة التعليم العالي…

أغرب نزاع عقاري في الدار البيضاء.. أرض مخصّصة للحديقة تتحول إلى ملكية خاصة

2025-11-30

الدكتور مصطفى الخلفي يؤطّر محاضرة بالعيون حول تطوّر القضية الوطنية بعد قرار مجلس الأمن 2797

2025-11-30
الأكثر قراءة
8.9
وطني 2021-01-15

السماعات الذكية.. أذنك أصبحت تملك حاسوبا! اشتري الآن

85
وطني 2021-01-14

هل تُفكر في السفر مع أطفالك؟ اجعلها تجربة مميزة

72
وطني 2021-01-14

خطة طوارئ لاستدعاء الجيش وخسائر منتظرة بالمليارات..

Demo

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
اختيارات المحرر

منصة “ELOGHA-SUP”.. خطوة جديدة نحو رقمنة تعلم اللغات في الجامعات المغربية

2025-11-30

أغرب نزاع عقاري في الدار البيضاء.. أرض مخصّصة للحديقة تتحول إلى ملكية خاصة

2025-11-30

الدكتور مصطفى الخلفي يؤطّر محاضرة بالعيون حول تطوّر القضية الوطنية بعد قرار مجلس الأمن 2797

2025-11-30
© 2025 جميع الحقوق محفوظة لصالح موقع يقين24©
  • تواصل معنا
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • أعلن معنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter