Close Menu

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    أدوا أغنية “العيون عينيا”.. فكان الثمن عشر سنوات خلف القضبان

    2025-08-01

    وفاة ثلاثة أشقاء في حادث مأساوي بحفرة للصرف الصحي ببنسليمان

    2025-08-01

    تأخر تنفيذ المشاريع الجامعية يدفع الحكومة لإعادة هيكلة القيادات المسؤولة

    2025-08-01
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    السبت, 2 أغسطس , 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    يقين 24 الاخبارييقين 24 الاخباري
    إشترك الآن
    • الرئيسية
    • وطني
    • جهوي
    • دولي
    • سياسة
    • مجتمع
    • حوادث
    • ثقافة و فن
    • اقتصاد
    • كتاب الرأي
    • رياضة
    • يقين tv
    يقين 24 الاخبارييقين 24 الاخباري
    أنت الآن تتصفح:Accueil » الخطاب الملكي بين سلطة التوجيه وغياب الإلزام: الفراغ القانوني الذي يعطل الإصلاح
    كتاب الرأي

    الخطاب الملكي بين سلطة التوجيه وغياب الإلزام: الفراغ القانوني الذي يعطل الإصلاح

    Editorial BoardEditorial Board2025-08-01لا توجد تعليقات2 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    في كل مناسبة وطنية أو محطة مفصلية، يلقي جلالة الملك محمد السادس نصره الله خطابا ينتظر منه أن يحدد ملامح المرحلة، ويوجه الدولة نحو أولويات استراتيجية في قطاعات حيوية كالصحة، والتعليم، والاستثمار، والعدالة الاجتماعية. ورغم أن هذه الخطب غالبا ما تكون دقيقة في تشخيص الأعطاب، صريحة في التوجيه، وحازمة في النبرة، إلا أن الواقع يكشف عن إشكال قانوني مزمن: غياب آليات قانونية تحول الخطاب إلى فعل، والتوجيه الملكي إلى سياسة عمومية ملزمة.
    فالدستور المغربي رغم تأكيده على مكانة المؤسسة الملكية ،لا يدرج الخطابات الملكية ضمن مصادر “القاعدة القانونية” بالمعنى الضيق. إذ أن القاعدة القانونية، كما تُعرف في النظرية العامة للقانون، يجب أن تصدر عن سلطة تشريعية أو تنظيمية مختصة، وفق مساطر محددة، وتدون وتنشر بالجريدة الرسمية، وتكون قابلة للتقاضي أمام المحاكم. وهذه الشروط لا تنطبق على الخطاب الملكي، مهما كان مضامينه دقيقة ومباشرة.
    وهذا يطرح إشكالا حقيقيا: ما قيمة خطاب سياسي سام لا يجد طريقه إلى التنفيذ؟
    وقد أدى هذا التساؤل إلى مفارقة واضحة: إذ أن خطبا ملكية عديدة دعت بشكل صريح وفي أكثر من مناسبة إلى مراجعة النموذج التنموي، إلى إصلاح المنظومة التعليمية، إلى محاربة الفساد، إلى تعزيز العدالة المجالية، وإلى جعل الاستثمار أولوية وطنية… غير أن عددا من هذه الدعوات لم تتجاوز سقف الخطاب، وظلت أسيرة التصفيق والتأويلات الإعلامية، لأن الإطار القانوني والمؤسساتي لا يُجبر الفاعلين على تحويلها إلى سياسات عمومية قابلة للتتبع والمساءلة.
    وما يزيد من تعقيد المشهد، هو أن بعض المسؤولين يستعملون الخطب الملكية كشعارات لتبرير قراراتهم، دون التزام فعلي بمضامينها، بينما يتذرع آخرون بغياب النصوص التطبيقية لتأجيل التنفيذ أو التملص منه.
    إن استمرار هذا الوضع لا يطرح فقط أزمة تفعيل، بل يهدد أيضا مكانة الخطاب الملكي في المخيال السياسي الوطني، ويفرغه من روحه إذا لم يقرن بالفعل، وتظل مخاطره أكبر حين يتحول المواطن من منتظر للإصلاح إلى ساخر من تكرار الوعود دون أثر.
    فهل حان الوقت للتفكير في إطار قانوني جديد يحدث “مرصدا لتتبع تنفيذ الخطابات الملكية”، أو “آلية دستورية لتحويل التوجيهات الملكية إلى مبادرات تشريعية إلزامية”، تكون خاضعة لمساءلة البرلمان وتقييم الرأي العام؟.
    إن الجواب عن هذا السؤال ليس ترفا فكريا، بل ضرورة مؤسساتية لضمان الانسجام بين السلطة الرمزية الأعلى في البلاد وبين الأداء التنفيذي والتشريعي.
    فقيمة الخطب الملكية لا تتحقق بالتصفيق، ولا بالتأويلات الصحفية، بل بقياس أثرها على أرض الواقع، ولا بد أن تقرن هذه التوجيهات بمؤشرات واضحة، وآليات تتبع دقيقة، ومساءلة مؤسساتية صريحة، حتى تظل تلك الخطب نبضا حيا في جسد الدولة، لا مجرد وثائق تلقى وتنسى.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقشباب أطلس خنيفرة على اعتاب مرحلة جديدة بعد استقالة المكتب وتشكيل لجنة الطوارئ برئاسة اليوسفي
    التالي نحو عدالة مجالية وتنمية ترابية في ظل توجيهات جلالة الملك محمد السادس
    Editorial Board
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    نحو عدالة مجالية وتنمية ترابية في ظل توجيهات جلالة الملك محمد السادس

    2025-08-01

    نريد، ويريدون

    2025-07-31

    خدم التاعس من سعد الناعس”: حين تكتب الصحافة تقاريرها من الأريكة

    Sponsor: حليمة صومعي2025-07-30
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    Demo
    الأخيرة

    نزار بركة يخذل خنيفرة: الطريق السريع يتحول من وعد تنموي إلى نكسة مجالية

    2025-07-30

    ارتجالية تنظيمية تُربك مهرجان بني ملال وتُفقده بريقه الثقافي

    2025-07-25

    عائلة المنوزي تُحذّر من تنفيذ قرار هدم عمارتها رغم تقرير قضائي يُثبت سلامتها

    2025-07-13

    الحكم على رئيس غرفة الصناعة التقليدية بجهة بني ملال خنيفرة بسنتين حبسا نافذاً وغرامة مالية بسبب تبديد المال العام واختلالات إدارية ومالية

    2025-07-31
    أخبار خاصة
    جديد الأخبار 2025-08-01

    أدوا أغنية “العيون عينيا”.. فكان الثمن عشر سنوات خلف القضبان

    في مشهد عبثي يجسد واقع التضييق على حرية التعبير بالجزائر، وجدت فرقة موسيقية محلية نفسها…

    وفاة ثلاثة أشقاء في حادث مأساوي بحفرة للصرف الصحي ببنسليمان

    2025-08-01

    تأخر تنفيذ المشاريع الجامعية يدفع الحكومة لإعادة هيكلة القيادات المسؤولة

    2025-08-01
    الأكثر قراءة
    8.9
    وطني 2021-01-15

    السماعات الذكية.. أذنك أصبحت تملك حاسوبا! اشتري الآن

    85
    وطني 2021-01-14

    هل تُفكر في السفر مع أطفالك؟ اجعلها تجربة مميزة

    72
    وطني 2021-01-14

    خطة طوارئ لاستدعاء الجيش وخسائر منتظرة بالمليارات..

    Demo

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • TikTok
    • WhatsApp
    • Twitter
    • Instagram
    اختيارات المحرر

    أدوا أغنية “العيون عينيا”.. فكان الثمن عشر سنوات خلف القضبان

    2025-08-01

    وفاة ثلاثة أشقاء في حادث مأساوي بحفرة للصرف الصحي ببنسليمان

    2025-08-01

    تأخر تنفيذ المشاريع الجامعية يدفع الحكومة لإعادة هيكلة القيادات المسؤولة

    2025-08-01
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.
    • تواصل معنا
    • من نحن
    • ميثاق التحرير
    • أعلن معنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter