Close Menu

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    وفاة شابة حامل وجنينها بزاكورة تعيد النقاش حول وضع المستشفى الإقليمي

    2025-09-05

    بين مدرجات صاخبة ومدرجات صامتة.. أي جمهور يحتاجه المنتخب المغربي؟

    2025-09-05

    تصعيد نقابي بجامعة السلطان مولاي سليمان رفضا لمشروع قانون 59/24 وتضييق الحريات النقابية”

    2025-09-05
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    السبت, 6 سبتمبر , 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    يقين 24 الاخبارييقين 24 الاخباري
    إشترك الآن
    • الرئيسية
    • وطني
    • جهوي
    • دولي
    • سياسة
    • مجتمع
    • حوادث
    • ثقافة و فن
    • اقتصاد
    • كتاب الرأي
    • رياضة
    • يقين tv
    يقين 24 الاخبارييقين 24 الاخباري
    أنت الآن تتصفح:Accueil » بين مدرجات صاخبة ومدرجات صامتة.. أي جمهور يحتاجه المنتخب المغربي؟
    رياضة

    بين مدرجات صاخبة ومدرجات صامتة.. أي جمهور يحتاجه المنتخب المغربي؟

    Editorial BoardEditorial Board2025-09-05آخر تحديث:2025-09-05لا توجد تعليقات2 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نزار الصالحي.فاس

    كرة القدم ليست مجرد تسعين دقيقة تُلعب على العشب الأخضر، بل هي توازن نفسي ومعنوي يتقاسمه اللاعبون مع جماهيرهم، و”اللاعب رقم 12″ يظل عبر التاريخ عنصرًا حاسمًا في لحظات الانتصار والانكسار. وإذا كان المنتخب المغربي قد نجح في السنوات الأخيرة في استعادة مكانته القارية والعالمية، فإن جزءًا كبيرًا من هذا النجاح يعود إلى الدعم الجماهيري الذي رافق “الأسود” في المحطات الصعبة، وخلق أجواء مرعبة للخصوم ودافعة للمنتخب إلى تجاوز العوائق.

    غير أن المشهد الذي عايناه في مباراة المغرب أمام النيجر، بمناسبة افتتاح ملعب الأمير مولاي عبد الله بعد تجديده، يعكس صورة مقلقة؛ فقد حضر جمهور كثير عددًا، لكنه قليل أثرًا. جمهور غلب عليه طابع المتفرج الذي يكتفي بالتصفيق عند الأهداف والتقاط الصور ومقاطع الفيديو لنشرها على “إنستغرام” و”تيك توك”، بدل أن يتحول إلى محرك فعلي لنسق المباراة. لقد تحوّل الملعب من فضاء للتشجيع والضغط النفسي على المنافس إلى منصة عرض جماعي لحياة افتراضية، حيث يصبح الهدف الأساسي هو توثيق الحضور أكثر من عيش اللحظة الكروية.

    هذا التحول لا يمكن اعتباره مسألة بسيطة أو عابرة، لأنه يمس جوهر العلاقة بين الجمهور ومنتخبه. فالجمهور المشجع، بصوته وأهازيجه وانفعاله، يمنح اللاعبين دفعة إضافية في لحظات التراجع، ويزرع فيهم روح القتال حين تضيق المساحات ويشتد الضغط. أما الجمهور المتفرج، الذي يكتفي بالفرجة والتوثيق، فإنه يحوّل المدرجات إلى فضاء بارد، ويفقد المنتخب أحد أهم أسلحته غير المرئية.

    وإذا كان من حق أي مواطن أن يحضر المباريات ويستمتع بأجوائها، فإن المسؤولية الجماعية تقتضي التذكير بأن حضور المنتخب ليس مجرد مناسبة ترفيهية أو لحظة لالتقاط صور تذكارية، بل هو فعل رياضي ووطني يقتضي الانخراط الكلي في دعم اللاعبين ومؤازرتهم. فالألقاب لا تُنتزع بالمهارات الفردية فقط، بل أيضًا بقوة الصوت الجماعي الذي يهزّ الملعب ويربك الخصوم.

    المغرب مقبل على استضافة كأس إفريقيا، والتحديات ستكون أكبر من مجرد ضمان التأهل إلى كأس العالم. المنافسة على اللقب تحتاج جمهورًا يدرك قيمته ويستوعب أن المدرجات ليست صالة سينما ولا فضاءً للعرض الافتراضي، بل هي جبهة قتال معنوية تُحسم فيها المباريات قبل صافرة الحكم. فإذا استمر هذا التحول في نوعية الجمهور، فإن المنتخب سيجد نفسه محرومًا من أقوى أسلحته: جمهور صاخب يلهب الحماس ويجعل الانتصار ممكنًا حتى في أصعب اللحظات.
    إنها لحظة صريحة لمراجعة الذات: أي جمهور نريد لمنتخبنا؟ جمهور المشجع الذي يصنع التاريخ بأهازيجه وحضوره الطاغي، أم جمهور المتفرج الذي يضيّع قيمة المدرجات في بحر الصور والمنشورات؟ الجواب سيحدد الكثير من ملامح المستقبل الكروي القريب.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقتصعيد نقابي بجامعة السلطان مولاي سليمان رفضا لمشروع قانون 59/24 وتضييق الحريات النقابية”
    التالي وفاة شابة حامل وجنينها بزاكورة تعيد النقاش حول وضع المستشفى الإقليمي
    Editorial Board
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    الركراكي يعزز المنتخب باستدعاء جديد

    2025-09-05

    وداد الأمة مهدد بالحجز… أحكام قضائية تكشف أزمة مالية صامتة

    2025-09-04

    “القنيطرة: أزمة الحصص التدريبية تضرب أندية العصبة الجهوية لكرة الفوتسال

    2025-09-04
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    Demo
    الأخيرة

    اختفاء مصطفى السيلفاني يربك أكاديمية بني ملال والوزارة تتدخل

    2025-08-29

    رئيس جماعة اكطاية… من “حامي القانون” إلى أبرز منتهكيه 2/7

    2025-09-02

    شعار المملكة بمريرت بين الإهمال والمساءلة

    2025-08-27

    خنيفرة – تحت قيادة المسؤول القضائي و الاداري… موظفو النيابة العامة يقودون ثورة رقمية لتقريب الإدارة من المواطن

    2025-08-12
    أخبار خاصة
    وطني 2025-09-05

    وفاة شابة حامل وجنينها بزاكورة تعيد النقاش حول وضع المستشفى الإقليمي

    أثارت وفاة سيدة حامل، تبلغ من العمر 29 سنة، رفقة جنينها، بعد إحالتها…

    بين مدرجات صاخبة ومدرجات صامتة.. أي جمهور يحتاجه المنتخب المغربي؟

    2025-09-05

    تصعيد نقابي بجامعة السلطان مولاي سليمان رفضا لمشروع قانون 59/24 وتضييق الحريات النقابية”

    2025-09-05
    الأكثر قراءة
    8.9
    وطني 2021-01-15

    السماعات الذكية.. أذنك أصبحت تملك حاسوبا! اشتري الآن

    85
    وطني 2021-01-14

    هل تُفكر في السفر مع أطفالك؟ اجعلها تجربة مميزة

    72
    وطني 2021-01-14

    خطة طوارئ لاستدعاء الجيش وخسائر منتظرة بالمليارات..

    Demo

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • TikTok
    • WhatsApp
    • Twitter
    • Instagram
    اختيارات المحرر

    وفاة شابة حامل وجنينها بزاكورة تعيد النقاش حول وضع المستشفى الإقليمي

    2025-09-05

    بين مدرجات صاخبة ومدرجات صامتة.. أي جمهور يحتاجه المنتخب المغربي؟

    2025-09-05

    تصعيد نقابي بجامعة السلطان مولاي سليمان رفضا لمشروع قانون 59/24 وتضييق الحريات النقابية”

    2025-09-05
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.
    • تواصل معنا
    • من نحن
    • ميثاق التحرير
    • أعلن معنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter