Close Menu
  • الرئيسية
  • وطني
    • أنشطة ملكية
  • جهات
  • خارج الحدود
  • سياسة
  • اقتصاد
  • يقين tv
  • رياضة
  • كتاب الرأي
    • كتاب وآراء
  • صفحات يقين 24
    • مجتمع
    • حوادث
    • صحة
    • ثقافة و فن

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

اختيارات المحرر

منصة “ELOGHA-SUP”.. خطوة جديدة نحو رقمنة تعلم اللغات في الجامعات المغربية

2025-11-30

أغرب نزاع عقاري في الدار البيضاء.. أرض مخصّصة للحديقة تتحول إلى ملكية خاصة

2025-11-30

الدكتور مصطفى الخلفي يؤطّر محاضرة بالعيون حول تطوّر القضية الوطنية بعد قرار مجلس الأمن 2797

2025-11-30
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإثنين, 1 ديسمبر , 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
يقين 24 الاخبارييقين 24 الاخباري
إشترك الآن
  • الرئيسية
  • وطني
    • أنشطة ملكية
  • جهات
  • خارج الحدود
  • سياسة
  • اقتصاد
  • يقين tv
  • رياضة
  • كتاب الرأي
    • كتاب وآراء
  • صفحات يقين 24
    • مجتمع
    • حوادث
    • صحة
    • ثقافة و فن
يقين 24 الاخبارييقين 24 الاخباري
أنت الآن تتصفح:Accueil » بين مدرجات صاخبة ومدرجات صامتة.. أي جمهور يحتاجه المنتخب المغربي؟
رياضة

بين مدرجات صاخبة ومدرجات صامتة.. أي جمهور يحتاجه المنتخب المغربي؟

Editorial BoardEditorial Board2025-09-05آخر تحديث:2025-09-05لا توجد تعليقات2 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

نزار الصالحي.فاس

كرة القدم ليست مجرد تسعين دقيقة تُلعب على العشب الأخضر، بل هي توازن نفسي ومعنوي يتقاسمه اللاعبون مع جماهيرهم، و”اللاعب رقم 12″ يظل عبر التاريخ عنصرًا حاسمًا في لحظات الانتصار والانكسار. وإذا كان المنتخب المغربي قد نجح في السنوات الأخيرة في استعادة مكانته القارية والعالمية، فإن جزءًا كبيرًا من هذا النجاح يعود إلى الدعم الجماهيري الذي رافق “الأسود” في المحطات الصعبة، وخلق أجواء مرعبة للخصوم ودافعة للمنتخب إلى تجاوز العوائق.

غير أن المشهد الذي عايناه في مباراة المغرب أمام النيجر، بمناسبة افتتاح ملعب الأمير مولاي عبد الله بعد تجديده، يعكس صورة مقلقة؛ فقد حضر جمهور كثير عددًا، لكنه قليل أثرًا. جمهور غلب عليه طابع المتفرج الذي يكتفي بالتصفيق عند الأهداف والتقاط الصور ومقاطع الفيديو لنشرها على “إنستغرام” و”تيك توك”، بدل أن يتحول إلى محرك فعلي لنسق المباراة. لقد تحوّل الملعب من فضاء للتشجيع والضغط النفسي على المنافس إلى منصة عرض جماعي لحياة افتراضية، حيث يصبح الهدف الأساسي هو توثيق الحضور أكثر من عيش اللحظة الكروية.

هذا التحول لا يمكن اعتباره مسألة بسيطة أو عابرة، لأنه يمس جوهر العلاقة بين الجمهور ومنتخبه. فالجمهور المشجع، بصوته وأهازيجه وانفعاله، يمنح اللاعبين دفعة إضافية في لحظات التراجع، ويزرع فيهم روح القتال حين تضيق المساحات ويشتد الضغط. أما الجمهور المتفرج، الذي يكتفي بالفرجة والتوثيق، فإنه يحوّل المدرجات إلى فضاء بارد، ويفقد المنتخب أحد أهم أسلحته غير المرئية.

وإذا كان من حق أي مواطن أن يحضر المباريات ويستمتع بأجوائها، فإن المسؤولية الجماعية تقتضي التذكير بأن حضور المنتخب ليس مجرد مناسبة ترفيهية أو لحظة لالتقاط صور تذكارية، بل هو فعل رياضي ووطني يقتضي الانخراط الكلي في دعم اللاعبين ومؤازرتهم. فالألقاب لا تُنتزع بالمهارات الفردية فقط، بل أيضًا بقوة الصوت الجماعي الذي يهزّ الملعب ويربك الخصوم.

المغرب مقبل على استضافة كأس إفريقيا، والتحديات ستكون أكبر من مجرد ضمان التأهل إلى كأس العالم. المنافسة على اللقب تحتاج جمهورًا يدرك قيمته ويستوعب أن المدرجات ليست صالة سينما ولا فضاءً للعرض الافتراضي، بل هي جبهة قتال معنوية تُحسم فيها المباريات قبل صافرة الحكم. فإذا استمر هذا التحول في نوعية الجمهور، فإن المنتخب سيجد نفسه محرومًا من أقوى أسلحته: جمهور صاخب يلهب الحماس ويجعل الانتصار ممكنًا حتى في أصعب اللحظات.
إنها لحظة صريحة لمراجعة الذات: أي جمهور نريد لمنتخبنا؟ جمهور المشجع الذي يصنع التاريخ بأهازيجه وحضوره الطاغي، أم جمهور المتفرج الذي يضيّع قيمة المدرجات في بحر الصور والمنشورات؟ الجواب سيحدد الكثير من ملامح المستقبل الكروي القريب.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
السابقتصعيد نقابي بجامعة السلطان مولاي سليمان رفضا لمشروع قانون 59/24 وتضييق الحريات النقابية”
التالي وفاة شابة حامل وجنينها بزاكورة تعيد النقاش حول وضع المستشفى الإقليمي
Editorial Board
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

أسود الأطلس للمشي يحققون مشاركة مشرفة بكأس العالم في أليكانتي 

2025-11-30

المغرب الفاسي يندد بحرمانه من قاعة أقامها بماله الخاص ويهدد باللجوء للقضاء

2025-11-30

زيارة سرية لرئيس الاتحاد الجزائري إلى الرباط.. تجهيزات المغرب لأمم إفريقيا تبهر وليد صادي

2025-11-24
اترك تعليقاً إلغاء الرد

Demo
الأخيرة

مستشار من الأصالة والمعاصرة يشيد بالبرلمانية مديحة خيير “نموذج المرأة النظيفة والوفية لقضايا الجهة”

2025-10-26

بني ملال.. ملف الرخص الفردية يراوح مكانه ولجنة التفتيش تضع الداخلية أمام اختبار الثقة

2025-10-14

بني ملال خنيفرة بين الطموح والغموض.. فهل ترى سياحتها النور أم تبقى مجرد وعود؟

2025-10-16

توقيف صفقة دراسة الفساد في القطاع الصحي بسبب شبهة تضارب مصالح بين “أكديطال” ومكتب استشاري دولي

2025-10-16
أخبار خاصة
وطني 2025-11-30

منصة “ELOGHA-SUP”.. خطوة جديدة نحو رقمنة تعلم اللغات في الجامعات المغربية

يقين 24/ حليمة صومعي في محطة أكاديمية وازنة احتضنتها مدينة الداخلة، أعلنت وزارة التعليم العالي…

أغرب نزاع عقاري في الدار البيضاء.. أرض مخصّصة للحديقة تتحول إلى ملكية خاصة

2025-11-30

الدكتور مصطفى الخلفي يؤطّر محاضرة بالعيون حول تطوّر القضية الوطنية بعد قرار مجلس الأمن 2797

2025-11-30
الأكثر قراءة
8.9
وطني 2021-01-15

السماعات الذكية.. أذنك أصبحت تملك حاسوبا! اشتري الآن

85
وطني 2021-01-14

هل تُفكر في السفر مع أطفالك؟ اجعلها تجربة مميزة

72
وطني 2021-01-14

خطة طوارئ لاستدعاء الجيش وخسائر منتظرة بالمليارات..

Demo

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
اختيارات المحرر

منصة “ELOGHA-SUP”.. خطوة جديدة نحو رقمنة تعلم اللغات في الجامعات المغربية

2025-11-30

أغرب نزاع عقاري في الدار البيضاء.. أرض مخصّصة للحديقة تتحول إلى ملكية خاصة

2025-11-30

الدكتور مصطفى الخلفي يؤطّر محاضرة بالعيون حول تطوّر القضية الوطنية بعد قرار مجلس الأمن 2797

2025-11-30
© 2025 جميع الحقوق محفوظة لصالح موقع يقين24©
  • تواصل معنا
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • أعلن معنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter