Close Menu

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    أدوا أغنية “العيون عينيا”.. فكان الثمن عشر سنوات خلف القضبان

    2025-08-01

    وفاة ثلاثة أشقاء في حادث مأساوي بحفرة للصرف الصحي ببنسليمان

    2025-08-01

    تأخر تنفيذ المشاريع الجامعية يدفع الحكومة لإعادة هيكلة القيادات المسؤولة

    2025-08-01
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    السبت, 2 أغسطس , 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    يقين 24 الاخبارييقين 24 الاخباري
    إشترك الآن
    • الرئيسية
    • وطني
    • جهوي
    • دولي
    • سياسة
    • مجتمع
    • حوادث
    • ثقافة و فن
    • اقتصاد
    • كتاب الرأي
    • رياضة
    • يقين tv
    يقين 24 الاخبارييقين 24 الاخباري
    أنت الآن تتصفح:Accueil » نحو عدالة مجالية وتنمية ترابية في ظل توجيهات جلالة الملك محمد السادس
    كتاب الرأي

    نحو عدالة مجالية وتنمية ترابية في ظل توجيهات جلالة الملك محمد السادس

    Editorial BoardEditorial Board2025-08-01لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نحو عدالة مجالية وتنمية ترابية في ظل توجيهات جلالة الملك محمد السادس

    • قراءة من خلال خطاب جلالة الملك محمد السادس نصره : للدكتورة بورجا مريم

     

    في خطاب العرش الأخير قال جلالة الملك محمد السادس :” إن الوقت قد حان الوقت لإحداث نقلة حقيقية، في التأهيل الشامل للمجالات الترابية، وتدارك الفوارق الاجتماعية والمجالية  :”

    هذه العبارة الجامعة ، تكشف الغاية من الإصلاح الكبير الجاري حاليا، وما تحقق من أوراش كبرى سواء تلك المنجزة أو التي لم تكتمل بعد  أو حتى المشاريع قيد التنفيد. وكما أشار صاحب الجلالة فإنه  من الضروري أن تراعي هذه المشاريع  الفوارق الاجتماعية القائمة، و أن  يكون تقليص هذه الفوارق  إختيارا ملكيا ووطنيا من أجل  نهضة شاملة يستفيد منها كل أبناء هذا الوطن بمختلف مناطقهم  وإتجاهاتهم،  سواء في أعالي الجبال أو سفوح المدن .

    إن مغرب الالفية الجديدة يعد رمزا لتطور والإقلاع نحو التصنيع  والريادة  على المستويين الوطني والقاري،  حتى أصبح المغرب مثالا يحتدى به.  وفي هذا السياق، بات لزاما على الفاعلين الترابيين باختلاف مواقعهم ومناصبهم ومشاربهم السياسية والاجتماعية  أن يبادروا بالاستعداد والعمل  لما هو قادم، وأن يشارك كل منهم  في تحقيق التنمية المجالية، سواء على المستوى  المحلي أو الإقليمي و أخص بالذكر مدينتي  أولاد تايمة  هوارة  التي تنتمي الى إقليم تارودانت أحد  أكبر أقاليم المملكلة مساحة  و أكثرها هشاشة على عدة مستويات اقتصادية واجتماعية  وبنيوية ،  اذ يحتاج هذا الاقاليم لعناية وتركيز  خاصين  من اجل تقليص الفوارق المجالية داخل الإقليم. و أرى ان تحقيق  العدالة  المجالية في  توزيع المشاريع وتخصيصها بشكل متساو بين الجماعات الترابية والبلديات يمثل السبيل الامثل  لتحقيق التنمية الترابية  داخل هذا الإقليم بحيث ينعم الجميع  بفرص متكافئة، فتردم الفجوات وتقل الفوارق التي تولد ظواهر سلبية نحن في غنى عنها مستقبلا ، في مغرب الأوراش الكبرى .

    ولا يفوتني التنويه بما تم تحقيقه  في ظل هذه الحكومة الحالية، اذ  ” من لا يشكر الناس لا يشكر الله”. ومع ذلك، لا يمكننا أن نتجاهل تعثر الكثير من المشاريع، والذي يعود في  الغالب  الى عراقيل بيروقراطية وصعوبات تتعلق بتفعيل  مضامين الدراسات ومردوديتها، وغالبا ما نغفل عن العنصر الأهم وهو العنصر البشري و خصوصا الشباب الذي يشكل نصف الحاضر والمستقبل كله .فجميع العوائق تصبح غير ذات معنى أمام خدمة المواطن، مع الحاجة الضرورية

    لمواكبة التطورات المتسارعة من أجل الاسراع بتنفيذ  الأوراش المعلقة، سواء كانت العقبات  ادارية أو تمويلية، وعند استحضار الأمانة التي نحملها كفاعلين ترابيين ومنتخبين والثقة التي وضعت فينا من طرف المواطنين الذين منحونا أصواتهم، نجد  أن الحزم والاجتهاد والمواكبة الفعلية والتنزيل السريع  للمشاريع  هو أفضل رد لهذا  المواطن، الذي يرى في  صوته طوق نجاة نحو تحقيق  التنمية وأحلامه خاصة في القرى والمداشر النائية التي  تتطلع لفك العزلة عنها، وبناء مغرب جديد قائم على التنمية والاندماج والتقدم. مغرب تتقارب فيه الطبقات وتتكامل المجالات الترابية  و يدعم بعضها بعضا.

    إن رؤية جلالة الملك للتنمية المجالية تركز على كونها تنمية شاملة  لجميع المواطنين دون استثناء بحيث تجني  كل المناطق المغرب ثمارها.وهنا استحضر أيضا مقتبس من خطاب صاحب الجلالة الملك  محمد السادس في افتتاح الدورة البرلمانية بتاريخ 12 اكتوبر 2018 حيث قال: “هناك مغرب نافع يستفيد من ثمار النمو و الانفتاح والتقدم، واخر يعيش التخلف والفقر والحرمان … فالمغرب  يسر في خطين متوازيين: مغرب التقدم والازدهار ويستفيد من ثمار النمو والانفتاح، ومغرب اخر ينتظر ظروفا  افضل للحاق بركب التقدم”.

    حرس جلالة الملك في جميع المناسبات على تأكيد  على أهمية توزيع العادل لثروات والمنفعة العامة لتنمية شاملة تشمل كل طبقات المجتمع المغربي  والغاية تقليص الفوارق الاجتماعية الماثلة أمامنا.

    لم يكتف جلالتة بذلك في خطابه، بل وجه الحكومة لاعتماد جيل جديد من برامج التنمية يحقيق مفهوم الجهوية الموسعة  ذات التنمية المتقدمة  والتي يكون فيها التكافل والتضامن بين كل الجهات رافدا اساسيا للتقدم. إضافة إلى ذلك، لم يغفل  جلالته الفاعلين بمختلف مراتبهم ومناصبهم    بل دعاهم  جميعا لتوحيد الجهود وتوفير المناخات المناسبة للإستثمار المحلي والاهتمام بالخدمات الإجتماعية،  لاسيما مجالات التعليم والصحة، كخطوة ضرورية  لبلوغ العدالة المجالية .والهدف  الاسمى لصون كرامة المواطن، والمحافظة على ما تحقق من مكتسبات، هو تحقيق تنمية متوازنة ومستدامة مع ضرورة  تدبير الموارد المائية بشكل جيد، مع إطلاق مشاريع متكاملة للتأهيل الترابي، حتى تنسجم مع المشاريع الوطنية الكبرى التي تشهدها البلاد، حيث قال جلالته  في هذا الصدد :” إطلاق مشاريع التأهيل الترابي المندمج، في انسجام مع المشاريع الوطنية الكبرى، التي تعرفها البلاد“.

    وفي الختام،  تبقى الأمنية الكبرى هي تحقيق هذه التنمية المجالية الحقيقية  لفك العزلة عن  القرى و البوادي، وضمان كرامة المواطن وحماية إنسانيته وصولا إلى مغرب إجتماعي يرسخ التنمية ويقلص الفوارق بين أبنائه.

     

    • قراءة من خلال خطاب جلالة الملك محمد السادس نصره : لدكتورة بورجا مريم
    • خبيرة في اعداد  المجال والتنمية الترابية
    • فاعلة جمعوية
    • مكونة  في التربية الوالدية الايجابية وتعزيز مهارات الحياة الاسرية عند النساء
    • مكونة في مجال تقنيات التنشيط والتواصل والإدماج المهني
    • منشطة في مجال التنشيط في مجال الادارة الجمعوبة

     

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقالخطاب الملكي بين سلطة التوجيه وغياب الإلزام: الفراغ القانوني الذي يعطل الإصلاح
    التالي 5 مليارات دولار.. واشنطن تطلق خطة استثمارية ضخمة بالصحراء المغربية
    Editorial Board
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    الخطاب الملكي بين سلطة التوجيه وغياب الإلزام: الفراغ القانوني الذي يعطل الإصلاح

    2025-08-01

    نريد، ويريدون

    2025-07-31

    خدم التاعس من سعد الناعس”: حين تكتب الصحافة تقاريرها من الأريكة

    Sponsor: حليمة صومعي2025-07-30
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    Demo
    الأخيرة

    نزار بركة يخذل خنيفرة: الطريق السريع يتحول من وعد تنموي إلى نكسة مجالية

    2025-07-30

    ارتجالية تنظيمية تُربك مهرجان بني ملال وتُفقده بريقه الثقافي

    2025-07-25

    عائلة المنوزي تُحذّر من تنفيذ قرار هدم عمارتها رغم تقرير قضائي يُثبت سلامتها

    2025-07-13

    الحكم على رئيس غرفة الصناعة التقليدية بجهة بني ملال خنيفرة بسنتين حبسا نافذاً وغرامة مالية بسبب تبديد المال العام واختلالات إدارية ومالية

    2025-07-31
    أخبار خاصة
    جديد الأخبار 2025-08-01

    أدوا أغنية “العيون عينيا”.. فكان الثمن عشر سنوات خلف القضبان

    في مشهد عبثي يجسد واقع التضييق على حرية التعبير بالجزائر، وجدت فرقة موسيقية محلية نفسها…

    وفاة ثلاثة أشقاء في حادث مأساوي بحفرة للصرف الصحي ببنسليمان

    2025-08-01

    تأخر تنفيذ المشاريع الجامعية يدفع الحكومة لإعادة هيكلة القيادات المسؤولة

    2025-08-01
    الأكثر قراءة
    8.9
    وطني 2021-01-15

    السماعات الذكية.. أذنك أصبحت تملك حاسوبا! اشتري الآن

    85
    وطني 2021-01-14

    هل تُفكر في السفر مع أطفالك؟ اجعلها تجربة مميزة

    72
    وطني 2021-01-14

    خطة طوارئ لاستدعاء الجيش وخسائر منتظرة بالمليارات..

    Demo

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • TikTok
    • WhatsApp
    • Twitter
    • Instagram
    اختيارات المحرر

    أدوا أغنية “العيون عينيا”.. فكان الثمن عشر سنوات خلف القضبان

    2025-08-01

    وفاة ثلاثة أشقاء في حادث مأساوي بحفرة للصرف الصحي ببنسليمان

    2025-08-01

    تأخر تنفيذ المشاريع الجامعية يدفع الحكومة لإعادة هيكلة القيادات المسؤولة

    2025-08-01
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.
    • تواصل معنا
    • من نحن
    • ميثاق التحرير
    • أعلن معنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter